01- أَتَـزْعُمُ لِلْعُـثَيْمِـينَ انْـتِـسَابَا
بحُـجَّـةِ أَنْ حَـضَرْتَ لَهُ خِـطَابَا؟!
02- فَـكَمْ عَـدَدُ الْحُـضُورِ مِنَ الْـبَـرَايَا؟
وَهَلْ نُحْـصِي مَعَ النَّاسِ الذُّبَابَا؟!
03- لِكَوْنِكَ قَدْ سَأَلْتَ الشَّيْخَ سُؤْلًا
وَ رُمْتَ مِنَ التَّلامِـيذِ اقْــتِـرَابَا
04- حَـسِـبْتَ الْيَوْمَ أَنَّكَ صِرْتَ مِـنْهُمْ؟
كَـفَاكَ سَفَاهَةً !! أَضْـحَـكْتَ نَابَا
05- سَأَلْتَ الشَّيْخَ تَحْسَبُهُ مُـقِـرًّا
بِـفَهْمِكَ حِـينَ أَسْمَـعَكَ الْجَـوَابَا
06- سَأَلْتَ وَمَا عَرَضْتَ عَلَيْهِ فَـهْـمًا
وَمَـا زَكَّـاكَ أَوْ رَضِيَ انْـتِـسَابَا
07- فَـلَوْ لازَمْـتَهُ عِـشْرِينَ عَامًا
فَـلَسْتَ بـطُـولِ مُـكْـثِكَ مُـسْـتَطَابَا
08- وَلَوْ حَـتَّى عَلَيْكَ الشَّيْخُ أَثْـنَى
وَنِـلْتَ إجَـازَةً مِـنْهُ اكْــتِـتَـابَا
09- فَـلَـيْسَ بـنَافِـعٍ بَـعْـدَ انْـتِكَاسٍ
وَكُـلُّ ثَـنَائِهِ يَمْـضِي سَـرَابَا
10- فَـكَمْ زَكَّى الأَفَاضِلُ مُـسْـتَـكِـينًا
رَأَوْا مِـنْهُ الْهِـدَايَةَ وَ الـصَّــوَابَا
11- وَقَـدْ أَخْـفَى عَـلَيْهِمْ وَجْـهَ زَيْـغٍ
وَبَـعْـدَ وَفَـاتِهِمْ خَـلَـعَ الـنِّـقَـابَا !
12- فَـكَـيْفَ وَأَنْتَ مَجْهُولٌ لَدَيْهِمْ ؟!
أُرَاكَ لَـبـسْتَ مِنْ زُورٍ ثِـيَابَا
13- فَـعِـشْ في الْوَهْمِ، وَالأَحْلامُ تَـتْرَى
وَمَنِّ النَّـفْـسَ أَنْ تَـصِـلَ السَّحَابَا
14- وَ قُلْ: «شَيْخِي وَإنْ رَغِمَتْ أُنُوفٌ»
وَلَمْ تُـرْغِـمْ أُنُـوفًا أَوْ رِقَـابَا
15- فَـلَسْتَ تَـنَالُ بالْعَـضَـلاتِ فَـضْـلًا
بَـعِـيدًا عَـنْكَ، فَالْـتَمِسِ انْـسِـحَابَا
16- وَ حَاوِلْ أَنْ تَـتُوبَ مِنِ انْـتِـفَاخٍ
فَإنَّ الْـكِـرْشَ قَـدْ بَلَغَ الـنِّـصَـابَا
17- وَلَوْ -فَرْضًا- نُسِـبْتَ لِشَيْخِ عِلْمٍ
وَقَدْ زَكَّـاكَ فِي تِـسْعِـينَ بَابَا
18- وَ قَالَ: «هُـوَ الْمُـقَدَّمُ بَعْدَ مَوْتِي»
فَـلَـمَّـا مَـاتَ عَـادَيْتَ الصَّـوَابَا
19- لَـقَـالَ لِسَانُ حَالِ الشَّـيْخِ: إنِّي
بَـرَاءٌ مِـنْكَ نَـهْـجًـا وَانْـتِـسَـابَا
20- مَكَانَكَ! رَهْنَ كَهْفِكَ حَيْثُ تُؤْوِي
صِـغَارَ الْمُـحْـدِثِينَ وَمَنْ تَـغَـابَى
21- تُـشَجّـعُـهُمْ وَتَرْعَـاهُمْ ، وَتُمْـسِي
تُـؤَصِّـلُ بالْهَـوَى الْـعَـجَـبَ الْـعُـجَابَا
22- تَـغَـلَّبَ حَـاكِمٌ فَـخَـرَجْتَ تُـفْـتِي
وَتُـعْـلِنُ أَنَّ في مِـصْـرَ انْـقِـلابَا
23- أَئِـنَّـكَ خَـارِجـيٌّ ؟ أَمْ غَـبيٌّ؟
تُـهَـيِّجُ ثُمَّ تَـزْعُـمُ الاِحْــتِـسَابَا؟!
24- كَـفَى فِـتَـنًا -هَدَاكَ اللهُ- فَاصْـمُتْ
عَنِ الْمِـنْهَاجِ حَـرَّفْـتَ الشَّـبَابَا
25- فَـتَـنْتَ أَحِـبَّـةً، وَ شَقَقْتَ صَـفًّا
جَــزَاكَ اللهُ غَـمًّا وَاكْــتِـئَابَا
26- وَ لَمَّا شَـاءَ ربِّي كَـشْفَ سِــتْـرٍ
فُـضِـحْتَ عَلَى لِسَانِكَ لا اغْـتِـيَابَا
27- رَمَـيْتَ الشَّـيْخَ (ناصِـرًا) افْــتِـرَاءً
وَ قُلْتَ: «بـقَوْلِ (مُـرْجـئَةٍ) أَجَـابَا»!!
28- وَ بَـرَّأَهُ أَئِمَّـتُـنَـا جَـــمِــيـعًـا
وَأَنْتَ تَـقُـولُ: «وَافَـقَـهُمْ خِـطَـابَا»!!
29- حَـفَرْتَ بـظِـلْفِكَ الْقَـبْرَ اخْـتِـيَارًا
وَمَـوْعِـدُ دَفْـنِكَ ازْدَادَ اقْــتِـرَابَا
30- إذَا مَـا زِلْـتَ مُـرْتَـعِـشًا فَـأَبْـشِـرْ
فَـدَكُّ الْـكَـهْـفِ يَـتْـبَعُ الاِضْـطِـرَابَا
31- فُـوَيْقَ رُؤُوسِـكُمْ سَـيَخِـرُّ حَـتْمًا
فَــيُـرْدِيكُمْ قَــتِـيلاً أَوْ مُــصَـابَا
32- وَلَنْ تَـجـدُوا وَلِـيًّا أَوْ نَصِـيرًا
فَإنْ شِـئْتَ النَّـجَـاةَ فَــتُبْ مَـتَابَا
33- وَ كُـفَّ عَنِ التَّصَدُّرِ لَسْتَ أَهْـلًا
لَهُ ، بَلْ كُـنْتَ مُــتَّـبـعًـا سَـرَابَا
34- فَـعُـدْ لِصُـفُوفِ طُـلَّابٍ وَحَـصِّـلْ
مِنَ الأَشْـيَاخِ نَـهْـجًا مُـسْـتَـطَابَا
35- يُـقَـوِّمُ مَـا دَهَـاكَ مِنِ اعْـوِجَـاجٍ
وَيَـنْـفُـضُ عَنْ بَـصِـيرَتِكَ الـتُّـرَابَا
36- لَـعَـلَّكَ إنْ قَـبلْتَ النُّـصْـحَ تَـنْـجُـو
فَـقُلْ: يَا رَبِّ أَلْهِـمْـنِي الصَّـوَابَا
37- وَ بالأَسْـحَـارِ أَخْـلِـصْ فِي دُعَـاءٍ
فَـإنَّ الـلَّـهَ يَـقْــبَـلُ مَـنْ أَنَـابَا
تمت بحـمد الله -تعالى- ليلة الجمعة 14 من شهر ذي القعدة عام 1434
وصلَّى الله على نبينا محمد و آلهِ و صحبهِ وسلَّم والحمد لله رب العالمين
جزاك الله خيرا
نسأل الله أن يهديه ويهدي أتباعه.
آمــــــين ، واللهِ نرجو ذلك.
بارك الله لك
كلمات ماتعة أسأل الله أن يوفقك لما يحبه ويرضاه
وأسأل الله أن يجعل أبياتك سيفـًا مسلطـًا علي رقاب أعداء السنة
يا مقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك، أناس أصحاب فقه وشيء من العلم وزاغوا !! فما بالك بحالنا !! نسأل الله الثّبات.
جزاك الله خيرا وأسأل الله لك مزيدا من التقدم والتوفيق السداد
رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة يا حبيب ..
اهلكتني ضحكًا واللهِ ..
بارك الله فيك وثبتك علي الحق وسدد لسانك ..
ما شاء الله .. جزيت خيرا .. ورفع الله قدرك في الصالحين .. وسلمتَ وسلمتْ يمينك ..
ماشاء الله ، جزاك الله خيرا أخي الكريم ، ولافض الله فاك
آمــــــــــين ،
أحسن الله إليكم جميعًا ، و ثبّتكم على الحق .
جزاكم الله خيرا يا أبا قدامة …
اطعن برمح الحق كل معاند *** لله در الفارس الطعان
ماشاء الله أحبك فى الله يا أبا قدامة وأحب نظمك الجميل
أحَـبَّكَ الذي أحببتني له
بوركت , فقد أطربتني القصيدة مع أنني لا أدري فيمن أخرجتها
إلا أنني أحببت أن أسجل إعجابي بها والله يرعاكم أخي أبا قدامة
وفـيك بارك الرحمن.
أما كهف الزائغين فهو هشام البيلي – هداه الله.
جزاكم الله خيرًا وبارك الله فيكم ، كلامٌ يكتب بماء الذهب يا فاضل .
جزاك الله خيرا اباقدامة و زادك الله علما وحلما وتقوى، نسأل الله العلى العظيم ان يجمعنا فى مستقر رحمته
بارك الله فيك وحفظك من كل سوء وزادك علمًا وعملًا وحلمًا
إنه ولي ذلك والقادر عليه
بارك الله فيك رائعة جداً
جزاكم الله خيرااااااااااااا وسددنا الله واصلح حالنا
جزاكم الله خيراً
آمــــين ، بارك الله فيكم جميعًا
رااااااااااااااائعة بحق ما شاء الله
جزاك الله خيرًا على دك الكهف ونفع الله بك وزادك علمًا وحلمًا وجعلك من العلماء الربانيين
آمـــــين ، و إياكم أخي الحبيب أبا زكريا
قمة في الروعة يا أبا قدامة
وفقك الله إلى الخير وجعل ما تقول في موازين حسناتك
فلـو أن صدقّـت نيتـك قــولا == فلــم أخــرت للنـاس الكتـابــا
فأيـن بيـان قولتـه القديمــة == فحتى الأمس لم تنفض ترابـا
فـيـالله لـم أخــرت نـصـحــا == عـن الأوقـات أمــرك قـد أرابــا
أفحتـزاب بيـن السلف يقبل == كـفــاك تــزبـبـا والـزم كتـابـــا
فأنت كما أنشاك الله لسنـا == فعن هـذا اللسان اعدد جـوابـا
كفاك تفلسفا يـابـن الكـرام == وصـن منهاجنـا وكفى احتزابـا
وإلا أجـلبت بـقـراك خـيـــل == فتبكـي كالنسـاء تـرى خرابـــا
يـمـانيـاتـنــا بيــض حـــداد == إذا لـم تـرتـضـوا إلا احـتـرابــــا
أرى بيديك سيفا كالنميري == أبـي الحـيـات يتـخـوف كـلابــا
نَصَحْتُ ( أَبَا رُقَـيَّةَ ) إذْ تَـغَـابَى == وَجَـاءَ مُـشَـغِّـبًا يَـبْغِي احْـتِرَابَا
وَأَعْلَنَ أَنَّهُ الْمَـسْلُولُ !! وَيْلِي !! == وَلَمْ يُـخْـفِ ابْـتِلالًا واضْـطِـرَابَا
فَـقُـلْتُ لَهُ : جَـزَاكَ اللهُ شَـرًّا == أَتَـزْعُمُ أَنَّـنِي أَخْـشَى الْـكِـلابَا ؟!
فَـخُذْ عَظْمًا يُسَاقُ إلَـيْكَ شُكْرًا == فَأَنْتَ سَبَبْتَ نَفْسَكَ وَ الصِّحَابَا
يَمَانِيَّاتُ شِـعْـرِكَ مِنْ هُـلامٍ == ظَـلَمْتَ الشِّـعْـرَ حِـينَ طَـرَقْتَ بَابَا
كَـسَرْتَ الْوَزْنَ سَبْعًا رَهْنَ تِسْعٍ == كَمَا خَـالَفْتَ نَـحْـوًا مُـسْـتَطَابَا
عَذَرْتُكَ ، لَنْ أُقِـيمَ عَلَيْكَ لَوْمًا == فَـشَـيْخُـكَ لَمْ يُـقِمْ مَـتْـنًا صَـوَابَا
وَبَـعْـدَ فَـضِـيحَةٍ لَمْ يُـبْدِ عُـذْرًا == وَصَـارَ يُؤَصِّـلُ الْعَـجَـبَ الْعُـجَـابَا
فَـبَاتَ اللَّـحْـنُ مَـحْـمَـدَةً لَـدَيْـكُـمْ === وَ فَـاعِـلُـهُ يَـرُومُ بهِ الثَّـوَابَا
فَأَيُّ تَـحَـزُّبٍ ؟! إنْ شِـئْتَ فَـانْـظُـرْ == إلَى الْمِـرْآةِ وَ انْـتَـزِعِ النِّـقَابَا
فَإنْ أَعْمَـتْكَ ظُـلْمَةُ كَهْفِ زَيْغٍ === عَنِ الْمَـنْكُوسِ فَلْـتُشْعِلْ ثِـقَابَا
سَتَصْرُخُ حِينَهَا الْمِـرْآةُ : أَنْتمْ === مَنِ اسْتَبْدَلْـتُمُ النَّهْجَ احْـتِـزَابَا
وَلَيْسَ قَـرَارُ دَكِّ الْـكَـهْـفِ ظُـلْمًا === وَلا غَـدْرًا ، وَمَـا كَانَ ارْتِـيَابَا
وَلَـكِـنْ بَعْدَ نُصْحِ السِّـرِّ عَامًا == وصَبْرُ الصَّمْتِ طَالَ وَمَا اسْـتَجَابَا
فَـآنَ أَوَانُ كَـشْفِ السِّـتْرِ حِـفْـظًا == لِمِـنْهَاجِ النُّـبُوَّةِ ، لا اغْــتِـيَابَا
فَأَبْشِرْ يَا (عِصَامُ) !! سَأَلْتَ سُؤْلًا == فَـعُدْ لِلْكَهْفِ قَدْ نِلْتَ الْجَـوَابَا
بارك الله فيك
وفيك بارك الرحمن
بارك الله فيكم أخي الكريم ،،سدد الله رميك وجعلك غصة في حلوق أهل الأهواء والبدعة هداهم الله أو قطع دابرهم…
آمـــين ، و إياك أخي الكريم
ما أروع هذا الارتجال!
اللهم ارزقنا العلم النافع.
جزاك الله خيرًا أخى ، جعلك الله نصيرًا للإسلام وأهله
جزاكم الله خيراً، ونفع بكم
آمـــين ، وجـزاكم الرحمن
هل يلام من قال : إن نظم أبي قدامة ورث شيئا ما من درة عمر ؟
كنت أتمنى أن يكون هذا النظم به ما وقع فيه من الأخطاء البدعية التي خالفت طريق السلف الصالح حتى تدعوه إلى أن يتوب منها ويعتزل التدريس رغم إثناء كثير من العلماء عليه.
اقول .. كنت اتمنى ان تسرد لنا الأخطاء لا أن تملأ أسماعنا بالهجاء التي يستطيعها كل أحد، وقد يكون متجافيًا فيه عن الصواب، متجردًا من الإخلاص.
اللهم طهّرنا من بقايا الحزبية والتحزب
ما شاء الله !! أترميني بالحزبية وتصفني بالتجرد من الإخلاص ؟!
فهل شققتَ عن صدري ؟؟؟ وأيُّ حزبيةٍ هذه ؟؟؟ صدق من قال: “رمتني بدائها وانسلّتْ” !! لعل الحزبية متأصلة في أمثالك ممن ما زالوا يُنافحون عن البيلي بعد ما توالتْ فضائحه تَـتْرَى !! وآخرها بتسجيله للشيخ الفوزان خِلْسَةً بدون إذنه !! انتهوا خيرًا لكم !!
وأمّا عن القصيدة فكانت للرد على شبهة معينة ، وهي زعمه الانتساب للعلّامة العثيمين ، ومع ذلك لم تخلُ القصيدة من الإشارة إلى بعض طوامه ، مثل: تهييجه على الحاكم المتغلب ، وإفساده للشباب السلفي ، وإيوائه للزائغين ، وأخيرًا وَصْفُهُ العلّامةَ الألباني بأنه وافق المرجئة !!
انتهوا خيرًا لكم !!
رفع الله قدرك وأعلي في الدارين ذكرك ، ولا فض فوك ولا كسب مبغضوك
بارك الله فيك وحفظك الله أخي الكريم
آمــــين ، و إيّاكم .
اخي ابا قدامة السلام عليك و رحمة الله اشهد الله في عليائه اني احبك فيه و اساله جل و علا ان يرفع قدرك في الدارين و ان يحييني و اياك على السنة الخالصة و ان يحسن ختامي و اياك .
اما بعد اخي فانا طويلب علم من بلد المغرب كتبت كتابة اساهم بها بجهد المقل في بيان حال شيخ الحدادية الجديد هشام بن فؤاد البيلي و كشف شيء من امره و ارجو ان تتفضل بقراءة ما كتبت و التعليق عليه بما هو اهل له فان كان اهلا للنشر بين الناس اذعته وبذلته لاخواني من اهل السنة محتسبا الاجر و الثواب عند الله جل و علا و ان كانت الاخرى طويت كشحا عن الامر برمته و استغفرت ربي على ما بدر مني من تسنم ذرى لا يرقى مثلى لمثلها و التطفل على ميدان قد خلق الله له فرسان هم احق واولى به مني و احسبك منهم اخي الكريم غفر الله لي و لك و السلام عليك و رحمة الله وبركاته.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولاً : عذرًا أخي قد نقلتُ تعليقك ليكون تحت المنشور المناسب .
ثانيًا : أرسل مضمون ما عندك إلى هذا البريد :
khaled@abuqudamah.com
جزاك الله خيرا اخي الفاضل ابو قدامة
وجزاك الرحمن و زكّاك
جزاك الله خيرا، وأسأل الله الإخلاص لنا ولكم
آمـــــــــين