يَا إخْـوَتِي ! لا تَـفْـزَعُـوا مِنْ لِـحْـيَـتي
وَقَـصِـيرِ ثَوْبي وَالسِّـوَاكِ بـقَـبْـضَـتي
لا تَـحْـسَـبُوا أَنِّي أَرَدتُّ خِـدَاعَـكُـمْ
بَلْ مَـا قَـصَـدتُّ سِوَى اتِّـبَاعِ السُّـنَّةِ
لِمَ تَرْغَـبُونَ عَنِ اسْتِمَاعِ نَـصِـيحَـتي؟!
بَلْ مَـا لَـكُـمْ تَـتَـشَاءَمُـونَ بـرُؤْيَـتي؟!
أَنَا لَسْتُ مِـمَّنْ تَـحْـذَرُونَ، تَـمَـهَّلُوا !
وَلْـتَـحْـكُـمُـوا بَـعْـدَ انْـتِـهَاءِ الْخُـطْـبَـةِ
إِنْ كُـنْتُ يَومًا قَدْ أَسَأْتُ لِـبَـعْــضِـكُمْ
فَـلْـيَـعْـفُ عَـنِّي ، قَدْ عَـرَفْـتُ خَـطِـيـئَـتي
إِنْ كَـانَ غَـيْرِي قَـدْ تَـجَــبَّـرَ وَاعْـتَدَى
فَـلَـقَـدْ أَتَـيْتُ لِـمَـحْـوِ تِلْكَ الصُّـورَةِ
تَـاللهِ ، لَمْ أَلْـبِـسْ حِــزَامًـا نَاسِـفًا
لَمْ آتِ بالسَّــيَّارَةِ الْمَـلْـغُـومَـةِ
هَـذَا انْـتِـحَـارٌ ، لا يُـرَاهُ شَهَادَةً
إلاّ غَـبِيٌّ ، أَوْ عَـدِيمُ بَـصِـيرَةِ
أَنَا مِــثْلُـكُـمْ مُـسْـتَـهْـدَفٌ لِـتَـبَـرّئي
مِنْ فِـرْقَـةٍ بالطَّـبْعِ تَـكْـفِــيرِيَّـةِ
أَنَا مُــنْـكِـرٌ عُـدْوَانَـهُمْ لا أَرْتَـضِي
سَـفْـكَ الدِّمَـاءِ فَـيَا لَهَا مِنْ حُـرْمَـةِ !
آمَــنْتُ أَنَّ دِمَـاءَكُمْ مَـعْـصُـومَـةٌ
وَالقَـتْلُ أَهْـوَنُ مِـنْهُ هَـدْمُ الْكَـعْـبَةِ
فَـلْـتَـطْـمَـئِنَّ قُـلُوبُـكُمْ وَنُـفُـوسُكُمْ
فَـاللهُ يَـعْـلَمُ مَـا تُـكِـنُّ سَـرِيرَتي
* * * * * * *
أَنَا مُـسْلِمٌ أَبْـغِي السَّـلامَ لإِخْـوَتي
أَدْعُـو إلَى سُــبُـلِ الْهُـدَى بالْحِـكْـمَـةِ
هُـوَ مَـنْهَـجي دَوْمًا ، وَتِلْكَ عَـقِـيدَتي
لا أَنْـتَمِي لِـجَـمَـاعَـةٍ حِــزْبِـيَّـةِ
أَوْ فِـرْقَـةٍ مِنْ هَـذِهِ الْفِـرَقِ الَّـتي
قَدْ فَـرَّقَتْ بَـيْـنِي وَ بَـيْنَ أَحِــبَّـتي
أَعْـلَـنْتُ مِنْ أَهْـلِ الـضَّــلالِ بَـرَاءَتي
مُـتَمَـيِّـزًا عَنْ مُـدَّعِي السَّلَـفِـيَّـةِ
مُـسْـتَـنْكِـرًا مَـا أَصَّـلُـوهُ مِنَ الْهَـوَى
لِــيُـبَـرِّرُوا تَـحْــزِيـبَـهُـمْ لِلأُمَّـــةِ
مُـسْـتَـهْـجـنًا نَهْـجَ الـتَّـظَـاهُـرِ كُـلَّـهُ
حَــتَّى الَّـتي قَـدْ سُـمِّـيَتْ بالـثَّـوْرَةِ
لا أَرْتَـضِي الْفَـوْضَى فَـبـئْـسَ خِــــيَـانَـةٌ
لِلدِّينِ وَالأَوْطَـانِ بالْهَـمَــجــيَّـةِ
لا أَرْفَـعَـنَّ شِـعَـارَ (رَابـعَـةٍ) ، فَـلا
أَرْضَى بـتَـرْوِيجٍ لِـمَـاسُـونِـيَّـةِ
حَـتَّى إذَا جَـحَـدُوا عَـلاقَـتَـهُ بـهَـا
إنِّي بَـرِيءٌ مِـنْ فِـعَـالِ الصِّــبْـيَـةِ
للهِ أَشْـكُـو مِـنْ شُـيُـوخِ دِيَـاثَـةٍ
قَـدْ أَصَّـلُـوا لِـمُـظَـاهَـرَاتِ النِّـسْـوَةِ
جَــعَـلُوا الْمَـصَـالِحَ وَالْمَـفَـاسِـدَ لُـعْـبَـةً
تَـقْـدِيـرُهَا لِـذَوِي انْـتِـكَـاسِ الْفِـطْـرَةِ
وَتَـتَـبَّـعُـوا سَـنَنَ الْيَـهُـودِ بـدِقّـةٍ
وَ تَـقَـمَّـمُـوا مِنْ فِــكْــرِ (لِــبْـرَالِــيَّـةِ) !
وَسِـيَاسَةُ الْمَـاسُـونِ صَـارَتْ قُـدْوَةً
وَالْحُـجَّــةُ: اسْـتِـئْـصَالُ (عَـلْـمَـانِـيَّـةِ) !
طَـاشَتْ عُقُولُ الْقَوْمِ ، يَا لَجُـنُونِهِمْ !!
فَاقَ الْحُـدُودَ وَلَمْ يَـصِـلْ لِلْـبُـغْـيَـةِ
حَـتَّى ارْتَـضَـوْا إقْـرَارَ شِـرْكٍ ظَـاهِـرٍ !!
كَـذَبَ الْمُـصِـرُّ عَـلَى ادِّعَـاءِ ضَـرُورَةِ
أَضَـرُورَةٌ فِي الشِّرْكِ ؟! يَا لَـفُـجُورِهِمْ !!
إِذْ شَـبَّـهُـوهُ بأَكْـلِ لَـحْـمِ الْمَـيْـتَـةِ !
وَاسْـتَوْجَـبُوهُ عَلَى الْـعِــبَادِ ، فَمَنْ أَبَى
يَـرْمُـونَـهُ بالْـكُـفْـرِ دُونَ رَوِيَّـةِ !
وَيْـلٌ لَـهُـمْ !! أَيُــتَـاجـرُونَ بـدِيـنِـهِمْ
وَبـزَعْـمِـهِمْ تَـطْـبِـيقَ حُـكْـمِ شَـرِيـعَـةِ ؟!
إِنَّ الشَّـرِيـعَـةَ لا تُـقَـامُ بـضِــدِّهَـا
أَبَـدًا ، أُولَــئِـكَ أَكْـذَبُ الْـبَـشَـرِيَّـةِ
إِنِّي بَـرِيءٌ مِنْ جـنَايَـتِـهِمْ ، وَلا
أَرْضَى الـتَّـنَـازُلَ عَنْ أُصُـولِ السُّــنَّـةِ
لا أَسْـلُـكَـنَّ سَـبـيلَ غَـيٍّ مُـعْـلِـنًـا
قَـصْـدِي الشَّـرِيفَ مُــبَـرِّرًا لِـوَسِـيلَـتي
حَـاشَا وَكَـلاّ ؛ بَلْ وَسَـائِلُـنَـا لَـهَا
حُـكْـمُ الْمَـقَـاصِـدِ ، شُـرْطُ مَـشْـرُوعِـيَّـةِ
وَلِـذَا فَـلَـسْـتُ بـمُـؤْمِنٍ بـتَـحَــزُّبٍ
أَوْ بَـرْلَـمَـانَـاتٍ دِمُــقْــرَاطِــيَّـةِ
فَـالْوَعْـدُ بالـتَّـمْـكِـينِ حَـقُّ مُـوَحِّـدٍ
وَاللهُ بَـيَّنَ شَـرْطَـهُ فِي السُّـورَةِ
سَـيَـنَالُهُ مَنْ كَانَ يَـعْـمَـلُ صَـالِـحًـا
لا مُــحْـدِثًا لِـطَـرِيـقَـةٍ بـدْعِــيَّـةِ
مَـهْـمَـا تَـأَخَّـرَ لَـنْ يَـدُومَ لِـفَـاسِـقٍ
مُـلْكُ الْعَـضُوضِ وَسُـلْـطَـةُ الْجَـبْرِيَّـةِ
بَلْ فِي حَـدِيثِ نَـبـيِّـنَـا بُـشْـرَى لَـنَـا
أَنَّ الْخِـلافَـةَ فِي طَـرِيقِ الْـعَــوْدَةِ
لَـكِـنْ سَـبـيلُ رُجُـوعِـهَا هَـلْ يَا تُـرَى
نَـهْـجُ (الدِّمُـقْـرَاطِـيَّـةِ) الشِّـرْكِــيَّـةِ ؟!
أَمْ نَـهْـجُ تَكْـفِـيرِ الْعُـصَـاةِ وَقَـتْلِهِمْ ؟!
أَمْ نَـهْـجُ دَرْوَشَـةٍ وَرَهْــبَـانِـيَّـةِ ؟!
بَلْ لاتَ حِـينَ خِـلافَـةٍ إلاَّ عَـلَى
نَـهْـجِ الـنُّـبُـوَّةِ دُونَ أَدْنَى رِيـبَـةِ
هُـوَ رَحْـمَـةٌ لِلْـعَــالَـمِـينَ وَقُــدْوَةٌ
لِـذَوِي الْبَـصِــيرَةِ فِي طَـرِيقِ الدَّعْـوَةِ
لا لَـبْـسَ فِـيـهِ وَلا غُـمُوضَ، فَـوَصْـفُـهُ
عَـمَـلٌ بـعِـلْمٍ مِــثْـلُـهُ فِي الْـقُــوَّةِ
لا يَــعْــتَـرِيـهِ تَـلَـوُّنٌ أَبَـدًا ، وَلا
تَـمْــيِـيعَ فِـيـهِ ، وَلا غُـلُـوُّ الشِّــيـعَـةِ
مَـا بَـيْنَ إفْـرَاطٍ وَتَـفْـرِيـطٍ ، فَـذَا
يَا قَـوْمِ حَـقًّا مَــنْـهَـجُ الْوَسَــطِــيَّـةِ
هُـوَ فَـهْـمُ أَصْـحَـابِ الـنَّـبيِّ مُـحَـمَّـدٍ
وَالـتَّـابِـعِـينَ لَـهُـمْ وَخَـيْـرِ أَئِمَّـةِ
وَجُـنُودُ مِـنْهَاجِ النُّـبُـوَّةِ سَـائِـرُو
نَ عَلَى الصِّـرَاطِ الْمُـسْـتَـقِـيمِ الْمُـثْبَتِ
لا يَـفْــتُـرُونَ عَنِ الْمَــسِـيرِ وَإنْ غَـدَوْا
نَـزْرًا قَـلِـيلاً فِي زَمَـانِ الْـغُـرْبَـةِ
* * * * * * *
يَا رَبِّ ثَـبّـتْـنِي وَثَـبّتْ إخْـوَتِي
وَ اهْـدِ الَّذِينَ تَـلَـبَّـسُـوا بالْبِدْعَـةِ
لَـوْلاكَ رَبِّي لَانْــتَـكَـسْـنَـا مِــثْـلَـهُـمْ
وَلَأُزْلِـقَـتْ أَقْـدَامُــنَـا فِي الْـفِــتْـنَـةِ
لَـوْلاكَ رَبِّي مَـا اهْـتَدَيْـنَا لَـحْـظَـةً
رُحْــمَـاكَ ! فَـارْزُقْـنَا تَـمَامَ الْمِـنَّـةِ
وَكَـمَا هَـدَيْتَ قُـلُوبَـنَا بَارِكْ لَـنَـا
فِــيمَا بـهِ أَكْـرَمْــتَـنَـا مِنْ نِـعْـمَـةِ
وَاحْـفَـظْ لَـنَـا الْبَـاقِـينَ مِنْ أشْـيَاخِــنَـا
مِـمَّـنْ أَبَـوْا تَـشْـتِـيتَ شَمْـلِ الأُمَّــةِ
رَبِّ اجْــزِهِمْ خَــيْـرًا وَضَـاعِـفْ أَجْــرَهُمْ
كَـرَمًـا ، وَبَـارِكْ فِي رَبـيعِ السُّــنَّـةِ
مَـكِّـنْ لَـهُـمْ ، وَأَقِــرَّ أَعْــيُـنَـنَا بـهِـمْ
وَبـشَـيْخِـنَا الرَّسْلانِ شَيْخِ الْمِـحْــنَـةِ
يَا رَبِّ أَيِّـدْهُمْ ، وَسَـدِّدْ رَمْــيَهُمْ
فِي وَجْـهِ أَنْـصَـارِ الْهَـوَى وَالْـبـدْعَـةِ
وَاجْـمَـعْ شَـتَاتَ الْمُــسْـلِـمِـينَ وَنَـقِّـهِـمْ
مِـنْ شَـوْبِ كُـلِّ رَوَاسِـبِ الْـحِــزْبـيَّـةِ
وَأَنِـرْ بَـصَـائِـرَهُمْ وَأَحْيِ قُـلُـوبَـهُـمْ
وَاكْـشِـفْ لَـهُـمْ مَنْ هُـمْ رُؤُوسُ الْفِــتْـنَـةِ
عُـذْنَا بـكَ اللَّـهُـمَّ مِنْ تَـدْبـيـرِهِـمْ
فَـاجْــعَـلْهُ صَـوْبَ نُـحُـورِ تِلْكَ الْفِـرْقَـةِ
وَاجْـتَثَّ مِنْ كُـلِّ الْبلادِ جُـذُورَهُـمْ
وَاجْـمَـعْ عَـلَى الـتَّـوْحِــيدِ شَمْـلَ الأُمَّــةِ
رُحْـمَاكَ يَا رَحْـمَـنُ ! فَـارْحَـمْ ضَـعْـفَـنَـا
بكَ نَـسْـتَـغِـيثُ لِــكَـشْـفِ تِلْكَ الْـغُــمَّــةِ
سُـبْـحَـانَكَ اللَّـهُـمَّ أَنْتَ وَلِــيُّـنَـا
فَـالْـطُـفْ بـنَـا فِي ظِـلِّ تِلْكَ الْـغُــرْبَـةِ
وَأَعِـزَّنَا بـرِضَــاكَ عَــنَّـا دَائِمًـا
أَبَـدًا ، وَأَصْـلِـحْ ذَاتَ بَـيْنِ الإِخْــوَةِ
إِنْ لَمْ أَكُنْ يَا رَبِّ أَهْـلَ إجَـابَةٍ
فَـلأَنْتَ أَهْـلٌ لاِسْـتِـجَـابـَةِ دَعْـوَتي
«آمِــينَ» قُـولُوا مُـخْـلِـصِـينَ وَكَــبّـرُوا
فَـاللهُ أَكْــبَـرُ ، أَبْـشِـرُوا بالـنُّـصْـرَةِ
وَالآنَ أَحْـسَـبُـكُـمْ عَـرَفْــتُمْ مَــنْـهَـجي
فَـلْـتَسْمَـحُـوا لِي باخْــتِـتَامِ الْخُـطْـبَـةِ
وَاللهَ أَسْـأَلُ أَنْ يُـوَفِّـقَـنَا إِلَى
حُـسْنِ الدَّوَامِ عَـلَى اتِّـبَاعِ السُّــنَّـةِ
فَـلْـتَـسْمُ هِـمَّــتُـنَـا لِــيَـجْـمَـعَ بَـيْـنَـنَـا
فِي قِـمَّـةِ الْفِـرْدَوْسِ أَعْـلَى الْجَــنَّـةِ
* * * * * * *
تمت بحمد الله وفـضلهِ وكَرمهِ صباحَ الثلاثاء 28 من شهر صَـفَر عام 1435
وصلَّى الله على نبينا محمد و آلهِ و صحبهِ وسلَّم والحمد لله رب العالمين
جزاك الله خيرا وجعل هذا الكلام في ميزان حسناتك .
جزاك الله خيرا أخي الفاضل وزادك الله علما وحلما وجعله الله في ميزان حسناتك
أسأل الله بأسـمائه الحـسنى وصـفاته المـثلى أن يـثـبتك على السـنة يا أبا قـدامـة
بارك الله فيك أخي .. وجزاك الله خيرًا .. حقًا قصيدة شافية كافية لأهل السنة .. ثبتنا الله وثبتك على الحق يا أبا قدامة.
آمـــــــين ، أحسن الله إليكم .
زادك الله علما وفهما، وثبتني وإياك على السنة، وأماتنا عليها.
بارك الله فيك ونفع بك
جزاك الله خيراً
بارك الله فيك ونفع بك
جزاك الله خيرا
ما شاء الله
جزاك الله عنا خيراً
بارك الله لك
آمـــين.
وجزاكم الرحمن وزكّاكم، وبارك فيكم.
جزاكم الله خيرا.
لكن أيها الشيخ، ما موقف الإخوان المسلمين عند أهل السنة؟ أهم حتى الآن مسلمون أم نكفرهم بجرائمهم؟
لا يجوز تعميم الحكم عليهم لأنهم خليط من طوائف عديدة فمنهم الماسونيون ومنهم الشيعة الروافض ومنهم القطبيون التكفيريون ومنهم السفهاء والأغبياء ومنهم الجهلة والمُـغـفّلون … إلخ!!
فحكمهم يختلف، ولم أسمع أحدًا من علماء أهل السُّنة يقول بكفرهم أجمعين، وإنما قالوا هم فرقة ضالة من الفِرَق المبتدعة، وبدعتهم مُفَسّقة، أما بعض أفرادهم الذين وقعوا في شركيات فالحكم على أعيانهم من اختصاص أهل العلم الراسخين.
جزاكم الله خيرا. ونسأله تعالى الهداية والعصمة من كل زيغ أو زلل فإنه حسبنا عليه المتكل.
آمـــــين ، وجزاكم الرحمن .
آميــــــــــــــــــــــــن
حفظك الله واسأل الله ان يحسبك من المجاهدين في سبيله وان يؤيدك بمدده
اذكرك بـقوله عليه الصلاة والسلام لحسان رضي الله عنه
اهجهم وروح القدس يؤيدك أو كما قال عليه السلام
ثبتني الله واياك على الصراط دنيا وآخرة اخي الحبيب ابا قدامة
آمــــين ، أحسن الله إليك
رائعة سلمت يمينك اخى الكريم
تبارك الله !! جميلة جداً . جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ونريد منك المزيد
ثبتنا الله واياكم
هذه القصيدة -والحق يقال- قصيدة عصماء، فجزى الله ناظمها خير الجزاء.
جزاكم الله خيرا وأجزل لك المثوبة ونفع بكم
ياحبذا لو هناك صوت ندي لأخ على السنة ينشدها
آمــــين . وجزاكم الرحمن.
واعلم -أخي- أن أهل السنة لا يتوسعون في مسألة الإنشاد كما يفعل أهل الأهواء، ولا أرى حاجةً لإنشاد تلك القصيدة؛ بل هي بالإلقاء المجرد أبلغ وأوقع في النفوس بإذن الله.
جزاكم الله خيرًا أبا قدامة ، أحبكم فى الله .
أَحَبَّكَ الذي أحببتني له.
جزاك الله خيرا يا اخي في الله
وجزاك الرحمن وزكَّاك، وجعل الجنة مَـثواك.
بارك الله فيكم يا شيخنا أبا قدامة…
إن هذه القصيدة لمشجعة مفيدة إفادة سامية..
أرجوكم أن تؤيدونا نحن -طلبة العلم بشرح مختصر لها…
بارك الله فيكم مرة أخرى??
وفيك بارك الرحمن يا أخي الكريم.
جزاكم الله خيراً وبارك فيكم وشكر سعيكم ورفع ذكركم وتقبل حسناتكم وعفا عن سيئاتكم ووسع فى رزقكم وأدام بركاته عليكم